اعضاء الفرقة

ياسمين قدحة طنوس

بدأت مسيرتي في عالم الرقص منذ أن كنت في الثامنة من عمري، عندما تعرفت على عالم المسرح وشاركت بدور مركزي في مسرحية “وحل” في حيفا من إخراج أمير نزار زعبي، مع موسيقى للفنان فرج سليمان. 

بعد هذه التجربة،غرقت في حب الأداء، والإحساس العميق اللي كان يخلّيني أعيشه و سجلت على دورة رقص هيب هوب في استوديو هناء زريق في حيفا، وهناك بدأت رحلتي الجدية مع الرقص. في سن الثانية عشرة، انضممت إلى فرقة المنتخب في الاستوديو، ومنذ ذلك الحين واصلت الرقص ضمن فرق منتخبة والمشاركة في مسابقات محلية. إلى جانب الهيب هوب، طورت مهاراتي أيضًا في أساليب الفيوجن والرقص المعاصر (موديرني) من خلال ورشات عمل وتعليم ذاتي. هذه المسيرة قادتني مؤخرًا إلى الانضمام إلى فرقة “٤٨ خطوة”.

الرقص بالنسبة لي هو حرية، ووسيلتي في التعبير عن النفس، اعبر من خلاله ما لا أستطيع أو لا أُسمح التعبير بالكلمات.

نظيرة ايشا سيمانوكا

 راقصة في فرقة "٤٨ خطوة".

بلشت رحلتي مع الرقص بعمر أربع سنوات ونص، لما كنت أتعلم رقص صالوني في حيفا - وكانت هاي أول مرة أكتشف فيها قديش الحركة قادرة تعبّر عن الإحساس.

بعدها، دخلت عالم الهيب هوب، وتدرّبت لمدة ٦ سنوات في ستوديو Hana's Dance House، وهناك صقلت

أسلوبي وتعلمت كيف أدمج بين الدقة، الطاقة، والتعبير

الحُرّ.

الرقص بالنسبة إلي مش بس فن، هو طريقة تواصل، صوت بلا كلمات، وهو المساحة اللي بقدر أكون فيها حقيقية ١٠٠٪.

جوان خوري

أنا جوان خوري ،

بدأت رحلتي في الرقص منذ كان عمري 5 سنوات،في ستوديو بمدينة شفاعمرو .

هنالك تعلمت اساسيات الرقص ، ومنذ ذلك الوقت وجدت نفسي في الرقص لذلك قررت ان اتطور في هذه الهواية .

لذلك انتقلت إلى التعلم في حيفا بستوديو Hana’s Dance House  ، عندما انتقلت الي هنالك تقربت من الرقص اكتر .

اصبح الرقص طريقةٌ لأعبر فيها عن نفسي ،احسست ان الرقص اصبح جزءً كبرًا من حياتي ، عندما ادخل للرقص اخرج كل ما في داخلي عن طريقه

سما سعد

بلشت أرقص من وأنا بصف رابع، يعني هيك بأواخره، بس عنجد حسّيت حالي دخلت عالم الرقص عن جد بصف خامس. أول مرة جربت فيها رقصة حسّيت بشي ما بنوصف… كإنه أخيرًا لقيت طريقة أعبّر فيها عن حالي بدون ما أضطر أحكي ولا كلمة.

دخلت عالم الهيب هوب، وصرت أتدرب باستوديو Hana’s Dance House، وهناك عنجد اتعلمت شو يعني التزام، طاقة، وتعبير حقيقي. كل تدريب كان يزيدني حب، وكل خطوة كانت تقربني أكتر من نفسي.

واليوم، أنا جزء من فرقة “48 Stomps”، وهي مش بس فرقة بالنسبة إلي، هي عيلتي التانية. مع بعض منتمرن، منعرض، ومنعيش لحظات ما بتنتسى. الرقص مش بس هواية بالنسبة إلي، هو مساحتي، عالمي، صوتي اللي ما بحكي… بس برقُص.

يسرى فاهوم

راقصة في فرقة "٤٨ خطوة"، وبلشت رحلتي مع الرقص من عمر ٣ سنين. من وقتها، صار الرقص جزء أساسي من حياتي، وإلي أكتر من ١٣ سنة بخوض هذا المجال بشغف.

تعلّمت وتدرّبت في "مدرسة الأمل للرقص المعاصر"، وهناك طورت مهاراتي بأنواع مختلفة من الرقص مثل الهيب هوب،

المعاصر، والباليه.

الرقص بالنسبة إلي مش بس حركات، هو طريقتي في التعبير عن نفسي، وفي كل عرض بقدّمه بحاول أخلق قصة وحالة خاصة على المسرح.

دنيا لبس

راقصة باليه كلاسي

 معاصر ومديرني 

 وأنواع رقص الشارع المتعددة 

نشأت كراقصة في جمعية الأمل للرقص المعاصر منذ جيل ثلاثة أعوام وحبي للرقص لم يتوقف بعد…  وهذه السنة شاركت في امتحان قبول لفرقة "براعم الأمل" وفعلا تم قبولي.

وهذه السنة اتخذت قرارا جديدا وانضممت لفرقة “48stomps” 

كراقصة مع هدف، طموحي هي لتوصيل الفكرة اللتي لا تستطيع الكلمات التعبير عنها…

فلكلِ إنسان ما يهدفُ وهدفي هو التغير للأفضل…

وكراقصة فلسطينية، أنا أواجه صعوبات وتناقدات كثيرة مع كل فكرة الحرية من الاحتلال ليس فقط السياسي ولكن الفكري ايضاً…